وهذي قصة حقيقية وقعت في سكن طالبات جامعة البحرين في البحرين وتحكي عن طالبة سعودية ...
بعد ان انهت دراستها الثانوية في السعودية قررت الدراسة في مجال الغة الانجليزية ولسبب عدم تواجد هذا المجال في السعودية بكثرة قررت المجيء للدراسة في البحرين، وبعد ان تم قبولها في جامعة البحرين طبعا بعد طلاع الروح، ذهبت للبحث عن سكن لها ولكن اهلها قررو ان تسكن في سكن الجامعة وذللك خوفا عليها، سكنت خديجة في سكن جامعي لوحده في شقة مكونة من غرفة نوم ومطبخ وصالة جلوس، في بداية الامر كانت الامور تمشي على ما يرام وبعد ذلك الى ان زارتها احد الفتيات الى شقتها وجرى الامر الى الحديث عن الجن وقالت لها صديقتها انها تعرف كيف تحضر الجن فلم تمانع خديجة فلم تعتقد ان للجن وجود فاخذت صديقتها قلم ورسمت على الورقة شمس على اليسار و القمر على اليمين وكلمة نعم عند الشمس وكلمة لا عند القمر و الاحرف الابجدية في الوسط من الورقة والارقام من الصفر الى التسعة في اسفلها، بعد ذلك تم اضاة شمعتين على جانب الورقة وتم غلق جميع الستائر و المصابيح وإزالة اسماء الله من الحائط او اي دللاة عن وجودالله او الاسلام، بعد ذلك قامت باخذ 200 فلس ووضعهما فس وسط الورقة ووضع كاس صغير مقلوب فوقهم، بعد ذلك قامت صديقتها بقول كلمات بالنكليزية والكلمات كانت ( أويجا اويجا أر يو ثير انسير مي باي يس اور نو ) في بيداية الامر كانت خديجة هادئة ولكن لم يدوم هذا اذ تحرك الكاس وكانت خديجة واضعة يدها في ال100 فلس الاولى وصديقتها في ال100 الثانية كانت خديجة تتوقع ان صديقتها كانت تلعب معها هذه العبة لكي تخيفها لا اكثر، وتحرك الكاس على القمر اي ان اويجا لاتستطيع الظهور في هذا الوقت وبينما كان الهدوء سائد في الغرفة الى ان سمعو طرقة باب فقامت خديجة وفتحت الباب ووجدت صديقتها الثالثة وهي شيماء سنة ثانية محاسبة فدعتهم للخروج فخرجوا جميعهم من المنزل ولكن صديقتها الاولي طلبت من ان تحرق الورقة وإعادة اويجا الى مسكنها ولكن خديجة قالت انه ما من وقت لذلك وان كل هذا هراء وانه ليس حقيقة فخرجت فاطمة صديقتها الاولى وهي تحذر خديجة من العواقب، وبعد ان رجعت خديجة من نزهتها مع اصدقائها اخذت الورقة وقامت برميها في القمامة واخذت الكاس ووضعته في وضعها الصحيح وارجعته الى مكانه، ذهبت خديجة الى النوم ولكن حين استلقت على السرير احست انى هناك من يعبث في مطبخها ولكن حين ذهبت الى المطبخ لم تجد شى فرجعت الى سريرها ثانية وما انا استلقت الى ان سمعت صوتا في المطبخ مرة ثانية، فذهبت وهي تلقي التعويذات ولكن لم تجد شي فذهبت لكي تنام ولكن كان عندها احساس بان هناك من يراقبها ففتحت جميع الاضواء من شقتها ولكنها لم تجد شي في ارجائها، فذهبت للنوم وجميع الانوار مضاءة، في الصباح لقت خديجة صديقتها فاطمة واخبرتها بما حدث ليلة امس فوقفت فاطمة مرتجفة وقلقة وسالت ان كانت خديجة قد قلبت الكاس فاجابت خديجة وهي مندهشة من صديقتها نعم لقد قلبتها ورميت بالورقة في القمامة فاجابت فاطمة ان عليك الخروج من هناك باسرع ما يمكنك فقالت خديجة وباستغراب لماذا فاجابت فاطمة ان الروح الذي ايقظنها قد دخلت الى سكنك وانا لا اعرف كيف اخرج الروح فقالت خديجة دعكي من هذا الكلام الفاضي ولنذهب لناكل وبعد ان انتهو من الاكل والمحاضرات قالت فاطمة لخديجة ان تاتي لكي تنام معها في المنزل الى ان تجد لها سكن جديد ولكن خديجة قالت لها انها لن تصدق هذه التفهات وانها لن تنتقل الى سكن ثاني لمجرد سماع اصوات في المطبخ وانها اذا تطرقت الى هذا الموضوع مرة ثانية سوف لن تتكلم معها مرة ثانية، وبعد ان رجعت خديجة الى المنزل لكي تعد وجبة الغداء حدثت امور كثيرة معها مثل اشتعال الفرن لوحده او انفتاح صنبور الماء لوحده ولكن خديجة لم تاهبا واخذت تفكر بشكل منطقي ان البناء جديد ومن هذه الاشياء ومع مر الايام لم يكن هناك اي امر غريب في شقة خديجة ولكن بعد ثلاثة اسابيع من الحادثة حدثت امور عديدة في الشقة كادخول خديجة الى الحمام وانغلاق الباب عليها ولاتستطيع فتحه وحين احتراق احد الاضواء واستبداله تجد ان الضوء قد تم كسره ولكن بعد هذه الحادثة وجدو ان خديجة مقصرة في اداء الامتحانات وان مستواها يقل فذهبت لىا صديقتها فاطمة واخبرتها بكل ما حدث وانها اسفة على كل ما جرى، ثم رجعت الى شقتها وفي اليوم الثاني لم تحضر خديجة اي من المحاضرات فاستغربت صديقتها شيماء وفاطمة وذهبوا الى سكن خديجة ولكن لا من استجابة ومرت بضعة ايام على هذا الحال الى ان ذهبت شيماء الى التسجيل والسوال عن خديجة فوجدت ان خديجة قد سحبت اوراقها من الجامعة ورجعت الى السعودية......................
يا رب القصة تكون عجبتكوا وخدوا بالكوا والله انا مش بخوفكوا ولا حاجه اصل المدينة الجامعية زي ما انتوا عارفين حلوة اوي عندنا في جامعة المنصورة بس حلاوة من نوع خاص يعني ال انتوا تعرفوها
ربنا يستر وده الحال في كل المدن الجامعية في مصر كلها مش عندنا بس اكيد يعني .
بعد ان انهت دراستها الثانوية في السعودية قررت الدراسة في مجال الغة الانجليزية ولسبب عدم تواجد هذا المجال في السعودية بكثرة قررت المجيء للدراسة في البحرين، وبعد ان تم قبولها في جامعة البحرين طبعا بعد طلاع الروح، ذهبت للبحث عن سكن لها ولكن اهلها قررو ان تسكن في سكن الجامعة وذللك خوفا عليها، سكنت خديجة في سكن جامعي لوحده في شقة مكونة من غرفة نوم ومطبخ وصالة جلوس، في بداية الامر كانت الامور تمشي على ما يرام وبعد ذلك الى ان زارتها احد الفتيات الى شقتها وجرى الامر الى الحديث عن الجن وقالت لها صديقتها انها تعرف كيف تحضر الجن فلم تمانع خديجة فلم تعتقد ان للجن وجود فاخذت صديقتها قلم ورسمت على الورقة شمس على اليسار و القمر على اليمين وكلمة نعم عند الشمس وكلمة لا عند القمر و الاحرف الابجدية في الوسط من الورقة والارقام من الصفر الى التسعة في اسفلها، بعد ذلك تم اضاة شمعتين على جانب الورقة وتم غلق جميع الستائر و المصابيح وإزالة اسماء الله من الحائط او اي دللاة عن وجودالله او الاسلام، بعد ذلك قامت باخذ 200 فلس ووضعهما فس وسط الورقة ووضع كاس صغير مقلوب فوقهم، بعد ذلك قامت صديقتها بقول كلمات بالنكليزية والكلمات كانت ( أويجا اويجا أر يو ثير انسير مي باي يس اور نو ) في بيداية الامر كانت خديجة هادئة ولكن لم يدوم هذا اذ تحرك الكاس وكانت خديجة واضعة يدها في ال100 فلس الاولى وصديقتها في ال100 الثانية كانت خديجة تتوقع ان صديقتها كانت تلعب معها هذه العبة لكي تخيفها لا اكثر، وتحرك الكاس على القمر اي ان اويجا لاتستطيع الظهور في هذا الوقت وبينما كان الهدوء سائد في الغرفة الى ان سمعو طرقة باب فقامت خديجة وفتحت الباب ووجدت صديقتها الثالثة وهي شيماء سنة ثانية محاسبة فدعتهم للخروج فخرجوا جميعهم من المنزل ولكن صديقتها الاولي طلبت من ان تحرق الورقة وإعادة اويجا الى مسكنها ولكن خديجة قالت انه ما من وقت لذلك وان كل هذا هراء وانه ليس حقيقة فخرجت فاطمة صديقتها الاولى وهي تحذر خديجة من العواقب، وبعد ان رجعت خديجة من نزهتها مع اصدقائها اخذت الورقة وقامت برميها في القمامة واخذت الكاس ووضعته في وضعها الصحيح وارجعته الى مكانه، ذهبت خديجة الى النوم ولكن حين استلقت على السرير احست انى هناك من يعبث في مطبخها ولكن حين ذهبت الى المطبخ لم تجد شى فرجعت الى سريرها ثانية وما انا استلقت الى ان سمعت صوتا في المطبخ مرة ثانية، فذهبت وهي تلقي التعويذات ولكن لم تجد شي فذهبت لكي تنام ولكن كان عندها احساس بان هناك من يراقبها ففتحت جميع الاضواء من شقتها ولكنها لم تجد شي في ارجائها، فذهبت للنوم وجميع الانوار مضاءة، في الصباح لقت خديجة صديقتها فاطمة واخبرتها بما حدث ليلة امس فوقفت فاطمة مرتجفة وقلقة وسالت ان كانت خديجة قد قلبت الكاس فاجابت خديجة وهي مندهشة من صديقتها نعم لقد قلبتها ورميت بالورقة في القمامة فاجابت فاطمة ان عليك الخروج من هناك باسرع ما يمكنك فقالت خديجة وباستغراب لماذا فاجابت فاطمة ان الروح الذي ايقظنها قد دخلت الى سكنك وانا لا اعرف كيف اخرج الروح فقالت خديجة دعكي من هذا الكلام الفاضي ولنذهب لناكل وبعد ان انتهو من الاكل والمحاضرات قالت فاطمة لخديجة ان تاتي لكي تنام معها في المنزل الى ان تجد لها سكن جديد ولكن خديجة قالت لها انها لن تصدق هذه التفهات وانها لن تنتقل الى سكن ثاني لمجرد سماع اصوات في المطبخ وانها اذا تطرقت الى هذا الموضوع مرة ثانية سوف لن تتكلم معها مرة ثانية، وبعد ان رجعت خديجة الى المنزل لكي تعد وجبة الغداء حدثت امور كثيرة معها مثل اشتعال الفرن لوحده او انفتاح صنبور الماء لوحده ولكن خديجة لم تاهبا واخذت تفكر بشكل منطقي ان البناء جديد ومن هذه الاشياء ومع مر الايام لم يكن هناك اي امر غريب في شقة خديجة ولكن بعد ثلاثة اسابيع من الحادثة حدثت امور عديدة في الشقة كادخول خديجة الى الحمام وانغلاق الباب عليها ولاتستطيع فتحه وحين احتراق احد الاضواء واستبداله تجد ان الضوء قد تم كسره ولكن بعد هذه الحادثة وجدو ان خديجة مقصرة في اداء الامتحانات وان مستواها يقل فذهبت لىا صديقتها فاطمة واخبرتها بكل ما حدث وانها اسفة على كل ما جرى، ثم رجعت الى شقتها وفي اليوم الثاني لم تحضر خديجة اي من المحاضرات فاستغربت صديقتها شيماء وفاطمة وذهبوا الى سكن خديجة ولكن لا من استجابة ومرت بضعة ايام على هذا الحال الى ان ذهبت شيماء الى التسجيل والسوال عن خديجة فوجدت ان خديجة قد سحبت اوراقها من الجامعة ورجعت الى السعودية......................
يا رب القصة تكون عجبتكوا وخدوا بالكوا والله انا مش بخوفكوا ولا حاجه اصل المدينة الجامعية زي ما انتوا عارفين حلوة اوي عندنا في جامعة المنصورة بس حلاوة من نوع خاص يعني ال انتوا تعرفوها
ربنا يستر وده الحال في كل المدن الجامعية في مصر كلها مش عندنا بس اكيد يعني .