أمشي أجر بقايا الصدمة
ترافقني الآلام و جروح غدر.....
حائر أنا فالقلب و العقل أخذتهما.....
و آهات تراكمت في الصدر......
فمن يرجع لي بسمتي الضائعة.....
من يمسح دمعي المتدفق كالنهر......
يستهويني الحنين إلى الماضي......
فهل من سلام أو خبر.....
دائم التسائل ...؟ أتراها تعود...؟..
و كأني أترقب في النهار إطلالة قمر....
أحلق بعيناي في الأفق...فأرى صورتك....
فيا ربي ألهمني الصبر.......
حبيبتي خذلتني حتى صرت......
لا أثق بنفسي ولا البشر......
حلمت بحب بقلبي نورا مشعا بريقه.....
تراني و جدت نفسي في ظلمة قبر....
عشقتها..همت فيها ...تغنيت بها......
و ما جنيت منها سوى لفحات جمر.....
آه من حب أتعبني ...ضيعني ....
و رمى بي في أمواج من الضجر......
أمشي متخاذل ...كئيب متهرب من أعين.......
الناس و كأني إنسان كفر و فجر.......
أبكي و ما لعيناي من طاقة على تحمل......
زيف حب...فضاع الفؤاد والسمع والبصر.....
أيا ربي أوكلت لك شكواي......
أسألك النسيان وقلبا من حجر......
الموت أرحم لي من أن أعيش......
حياة مكر وراءها قلب لحبه تنكر......
لكن كلا و ألف كلا فمهما القلب قد ....
دمر فهناك بزوغ إشراقة فجر....
و سأعيش.......
سأعيش رغم لصوص الوفاء.......
كالشمس مشرقة في كبد السماء.......
النور كياني على مدى الأزمان............
فلما أخشى حلكة الظلماء.......
أنشر أشعة دفئ حبي على الأحياء.......
كل يوم من الصباح إلى المساء.....
أحرق بها قسوة قلوب الجبناء ........
و أنعش بها رقة قلوب العظماء.......
و أسير في دنيا المشاعر حاملا روحا.....
شامخة كالنسر فوق القمة الشماء..........
يحركها قلب قوي لا ينكسر ............
فهو أصلب من الصخرة الصماء..........
لا يعرف الهون و لا ذل الضعفاء...........
بل كله عزم و صمود في كبرياء............
فإذا كانت القردة لا تترك غصنا إلا...........
إذا أمسكت بآخر...و هذا طبع حواء..............
فإن الأزهار لا تنتهي مهما إنتهى........
الربيع و لا حتى في قساوة الشتاء............
هذه معان و أحاسيس في كلمات من.....
إنشائي إلى طفلة تلعب كانت سيدة النساء..........
ترافقني الآلام و جروح غدر.....
حائر أنا فالقلب و العقل أخذتهما.....
و آهات تراكمت في الصدر......
فمن يرجع لي بسمتي الضائعة.....
من يمسح دمعي المتدفق كالنهر......
يستهويني الحنين إلى الماضي......
فهل من سلام أو خبر.....
دائم التسائل ...؟ أتراها تعود...؟..
و كأني أترقب في النهار إطلالة قمر....
أحلق بعيناي في الأفق...فأرى صورتك....
فيا ربي ألهمني الصبر.......
حبيبتي خذلتني حتى صرت......
لا أثق بنفسي ولا البشر......
حلمت بحب بقلبي نورا مشعا بريقه.....
تراني و جدت نفسي في ظلمة قبر....
عشقتها..همت فيها ...تغنيت بها......
و ما جنيت منها سوى لفحات جمر.....
آه من حب أتعبني ...ضيعني ....
و رمى بي في أمواج من الضجر......
أمشي متخاذل ...كئيب متهرب من أعين.......
الناس و كأني إنسان كفر و فجر.......
أبكي و ما لعيناي من طاقة على تحمل......
زيف حب...فضاع الفؤاد والسمع والبصر.....
أيا ربي أوكلت لك شكواي......
أسألك النسيان وقلبا من حجر......
الموت أرحم لي من أن أعيش......
حياة مكر وراءها قلب لحبه تنكر......
لكن كلا و ألف كلا فمهما القلب قد ....
دمر فهناك بزوغ إشراقة فجر....
و سأعيش.......
سأعيش رغم لصوص الوفاء.......
كالشمس مشرقة في كبد السماء.......
النور كياني على مدى الأزمان............
فلما أخشى حلكة الظلماء.......
أنشر أشعة دفئ حبي على الأحياء.......
كل يوم من الصباح إلى المساء.....
أحرق بها قسوة قلوب الجبناء ........
و أنعش بها رقة قلوب العظماء.......
و أسير في دنيا المشاعر حاملا روحا.....
شامخة كالنسر فوق القمة الشماء..........
يحركها قلب قوي لا ينكسر ............
فهو أصلب من الصخرة الصماء..........
لا يعرف الهون و لا ذل الضعفاء...........
بل كله عزم و صمود في كبرياء............
فإذا كانت القردة لا تترك غصنا إلا...........
إذا أمسكت بآخر...و هذا طبع حواء..............
فإن الأزهار لا تنتهي مهما إنتهى........
الربيع و لا حتى في قساوة الشتاء............
هذه معان و أحاسيس في كلمات من.....
إنشائي إلى طفلة تلعب كانت سيدة النساء..........